1. قال تعالى: (تعاونوا على البر والتقوى) ( سورة المائدة).
2. عَنْ سَهْلِ بن سَعْدٍ رضي الله عنه عن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَعِنْدَ اللَّهِ خَزَائِنُ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ مَفَاتِيحُهَا الرِّجَالُ فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَهُ مِفْتَاحًا لِلْخَيْرِ وَمِغْلاقًا لِلشَّرِّ ،وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَهُ مِفْتَاحًا لِلشَّرِّ وَمِغْلاقًا لِلْخَيْر)( أخرجه ابن ماجة (238) والطبرانى (6/150 رقم 5812)).
3. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إن لله خلقا خلقهم لقضاء حوائج الناس الى على نفسه أن لا يعذبهم بالنار، فاذا كان يوم القيامة وضعت لهم منابر من نور يحدثون الله تعالى، والناس في الحساب)( المستطرف في كل فن مستظرف - (ج 1 / ص 116)).
4. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(من سعى لأخيه المسلم في حاجة فقضيت له أو لم تقض غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وكتب له برائتان براءة من النار وبراءة من النفاق)(المستطرف في كل فن مستظرف - (ج 1 / ص 116) ) .
5. عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا عَسَلَهُ» قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا عَسَلَهُ؟ قَالَ: «يُوَفِّقُ لَهُ عَمَلًا صَالِحًا بَيْنَ يَدَيْ أَجَلِهِ حَتَّى يَرْضَى عَنْهُ جِيرَانُهُ» أَوْ قَالَ: «مَنْ حَوْلَهُ»((المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 490) ) .
6. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أحب إليك؟ قالأنفع الناس للناس قيل: يا رسول الله فأي الأعمال أفضل؟ قال: إدخال السرور على المؤمن قيل وما سرور المؤمن؟ قال: إشباع جوعته وتنفيس كربته وقضاء دينه ومن مشى مع أخيه في حاجة كان كصيام شهر واعتكافه ومن مشى مع مظلوم يعينه ثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام ومن كف غضبه ستر الله عورته وإن الخلق السيئ يفسد العمل كما يفسد الخل العسل)( المستطرف في كل فن مستظرف - (ج 1 / ص 117)).